هتلر هل تتقف معه ؟؟هل تراه بطلا ؟؟هل هو انسان معقد ؟؟[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]تعال اعرف قصته فى السطور التاليه وهى ملخص من كتابين
هما
كفاحى وهو من تاليف ادولق هتلر
وكتاب
الخالدون مائه اولهم محمد صلى الله عليه وسلم لانيس منصور
حــــــــياتـــــهعندما يتحدث "هتلر" عن طفولته قد نتصور أنها كانت طفولة مليئة بالأحداث، وأنه من أسرة سياسية أو على الأقل لها اهتمام ما بالأنشطة السياسية، لكن على العكس تماما فـ"هتلر" ولد عام 1890 في مدينة "برونو" وهي مدينة صغيرة على الحدود الفاصلة بين ألمانيا والنمسا.
وقد ولد لأب يعمل كموظف جمركي لا يهتم بشيء سوى وظيفته وحتى بعد أن تقاعد كرّس وقته لزراعة أرض يملكها.
وقد رفض "هتلر" منذ البداية أن يكون مجرد نسخة من والده وأن يكون موظفا مثله، وبرر ذلك بأن طموحه أعلى من أن يوقفه عند الوظيفة.
وقد اهتم "هتلر" منذ طفولته بالقراءة وخاصة.. التاريخ والمجلات المصورة، وجعله هذا يطلع على تاريخ الجيش البروسي وحروبه مع فرنسا عام 1870، وكما جعله يتساءل عن سبب امتناع ألمان النمسا عن المشاركة في تلك الحرب خاصة مع الانتصارات التي حققها الجيش الألماني، الأمر الذي جعله يضع أمام عينيه أن اتحاد ألمانيا والنمسا مرة أخرى، لابد وأن يكون على رأس الأهداف التي لابد أن يعمل من أجلها كل ألماني.
سنوات الامتحان القاسي
توفي والد "هتلر" وهو في الثالثة عشرة من عمره ثم لحقت به والدته بعد عامين وهكذا وجد "هتلر" نفسه وحيدا وهو لا يزال في الخامسة عشرة من عمره، ووجد نفسه مضطرا للعمل إلى جوار دراسته في كلية الفنون الجميلة قسم هندسة.
عاش "هتلر" ما يقرب من خمس سنوات من حياته في مدينة "فيانا" ورغم أنه يعتبرها أشقى أيام حياته حيث اضطر إلى العمل في وظائف متواضعة "كمعاون بناء ودهان"، إلا أنه يرى أنها شكّلت تفكيره وحياته فيما بعد؛ حيث تنبه لخطرين من وجهة نظره على الشعب الألماني هما الماركسية واليهودية.
كما قد روّعه في تلك المدينة انخفاض مستوى دخل الشعب المادي وأيضا الأخلاقي؛ حيث لاحظ انعدام الشعور بالواجب في أوساط العمال والصناع؛ وذلك لأن رب البيت يهتم فقط بتحصيل الكفاف -بمعنى توفير أقل قدر من الحتياجات الأساسية- وعلى هذا الأساس لا يهتم بالتربية البيتية، وقد أدى هذا من وجهة نظر "هتلر" إلى عدم انتماء الأبناء للآباء وبالتالي عدم انتماء العائلة للدولة.
وبناءا على هذا وضع "هتلر" في اعتباره أن تحويل الشعب إلى أمة خلاّقة يفترض قيام وسط اجتماعي سليم يعمل على تنشئة المواطن تنشئة وطنية.
الحزب الاشتراكي الديمقراطي واليهود
في عام 1909 يقول "هتلر" إنه قد طرأ على وضعه بعض التحسن فلم يبقَ معاون بناء، بل صار يعمل لحسابه الخاص كرسام هندسي، وفي أوقات فراغه اهتم أشد الاهتمام بدراسة الوضع السياسي في البلاد وتأثير التيارات الفكرية والعقائدية على الدولة النمساوية المهددة بالانهيار من وجهة نظره.
ويقول "هتلر" إنه لم يكن لديه قبل أن يدرس الحركة الاشتراكية الديمقراطية سوى فكرة غامضة عن هذه الحركة ومنشئها وأهدافها وأساليبها. وقد كان يتعاطف مع هذه الحركة لكفاحها في سبيل الدستور والتصويت العام؛ لأنه كان مؤمنا أن هذين الأمرين سيضعفان نظام "أسرة هابسبورج" الحاكم للنمسا والذي يحاول خنق النزعة الجرمانية في صدور عشرة ملايين من رعايا النمسا.
لكنه سريعا ما غيّر رأيه في تلك الحركة ووجد أنها ضد الوطن وضد الأمة وضد الشرائع وضد الدين؛ فهي من صنع الطبقات الرأسمالية وأداة البرجوازية لاستغلال الطبقة الكادحة، ووسيلة لتخدير الشعب وإضعافه ليتسنى لمستغلي جهوده أن يستعبدوه للنهاية.
يقول "هتلر" إنه بعد دراسته للحركة الاشتراكية الديمقراطية وجد صلة وثيقة بينها وبين المبادئ التي يروج لها اليهود وأدرك مع الأيام أن الأهداف البعيدة للحركة الاشتراكية الديمقراطية هي نفسها الأهداف التي لليهود كشعب ولليهودية كدين وللصهيونية كحركة سياسية قومية.
وينفي "هتلر" عن نفسه شبهة التعصب ضد اليهود في البداية حيث كان يرى أنهم مواطنون لهم مثل ما للألمان وعليهم ما عليهم، وكان يلوم الصحف الصغرى التي تهاجم اليهودية ويعتبرها أعداء للسامية، في حين كان مهتما بالصحف الكبرى والتي ترد على الحملات التي تقوم ضد اليهود بأسلوب رصين.
لكن وجهة نظره هذه تغيرت بعد ذلك، خاصة بعدما لاحظ توجُّه الصحف الكبرى غير الألمانية ومنافقتها للسلطة وإشادتها بفرنسا ووصفها "الأمة المتمدنة"، وعندما بدأ يتساءل عن مصلحة تلك الصحف وتوجهها بدا له اليهود على حقيقتهم.
فقد لفت نظره تكتل الإسرائيليين ومحافظتهم على عاداتهم وتقاليدهم. كما لاحظ انقسام اليهود تجاه الحركة الصهيونية، ففئة تحبذ هذه الحركة وفئة تشجبها وتطلق على نفسها "اليهود الأحرار"، ووجد أن هذا الانقسام لم يؤثر في التضامن القائم بينهم؛ مما جعله يتأكد أن انقسامهم مصطنع وأن تلك لعبة يلعبونها لا في النمسا فحسب بل في العالم كله.
بالإضافة لسيطرة اليهود على كل طرق وأساليب توجيه الرأي العام، فمعظم المؤلفين والناشرين والفنانين يهود، وحتى الصحافة الكبرى التي أثارت إعجاب "هتلر" في البداية برصانتها وترفعها عن الرد على الحملات المعادية للسامية كان معظم محرريها وموجهيها من أبناء "الشعب المختار".
كما تكشّف له الدور الذي يقوم به اليهود في ترويج "سوق الدعارة" والإتجار بالرقيق الأبيض. وصدمه في النهاية اكتشاف أن زعماء الحركة الاشتراكية الوطنية هم من اليهود ويسيطرون على صحفها ويوجهون النقابات التي تحت لوائها.
وقد أدت كل تلك الاكتشافات إلى أن يزيد إشفاق "هتلر" على العمال ويدرك أن هناك مؤامرة حقيقية يقودها اليهود بترويجهم لما يدعم نفوذهم وسلطتهم، وتخديرهم للشعب بالمبادئ الماركسية التي يدعون لها.
فقد وجد "هتلر" أن العقيدة اليهودية المعبر عنها بالتعاليم الماركسية تنكر قيمة الإنسان الفردية كما تنكر أهمية الكيان القومي والعنصري، مما يؤدي إلى تجريد البشرية من العناصر اللازمة لاستمرارها ولبقاء حضارتها.
وهكذا آمن "هتلر" تماما بأنه بدفاعه عن نفسه ضد اليهودي إنما يناضل في سبيل الدفاع عن عمل الخالق في الدفاع عن الجنس البشري ككل
هتلر والحرب[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة][size=25]أسباب الحرب العالمية الثانية:الأسباب غير المباشرة للحرب العالمية الثانية:- ساهمت عدة عوامل في اندلاع الحرب العالمية الثانية من بينها وصول هتلر إلى السلطة سنة 1933م وقيامه بتسليح رينانيا كما ضم إقليم وإقليم السوديت وأقام الوحدة مع النمسا اسحب من عصبة الأمم سنة 1936م
- انسحبت إيطاليا من عصبة الأمم سنة 1936م بعد احتلالها لإثيوبيا العضو الإفريقي الوحيد داخل عصبة الأمم
- قامت اليابان باحتلال منشوريا سنة 1931م وقامت باجتياح للأراضي الصينية لسنة 1937م كما انسحبت بدورها من عصبة الأمم وتم تكوين محور ثلاثي يضم ألمانيا إيطاليا واليابان
- قام هتلر باحتلال مجموعة من الأراضي كضم النمسا وإقليم السوديت وهنغاريا وإقليم تيشن وسلوفاكيا وبلونيا
- عجز عصبة الأمم عن فرض مواثيقها وعدم قدرتها على الحد من الأطماع الألمانية
الأسباب المباشرة للحرب العالمية الثانية:- قام هتلر باستعادة رينانيا ودخول جيوش الألمان إلى الأقاليم الغربية بعد إقامة فرنسا لتحالف عسكرية مع الاتحاد السوفياتي سنة 1936
- رغبة هتلر في احتلال المزيد أراضي أوربا الشرقية لضمان الموارد الغدائية وقد اتجهت أنظاره إلى بولونيا التي اجتاحها سنة 1939م فأعلنت فرنسا وإنجلترا والاتحاد السوفياتي الحرب على الألمان.
المراحل الكبرى للحرب العالمية الثانيةخصوصية المرحلة الأولى من الحرب العالمية الثانية:- قامت ألمانيا باحتلال المزيد من الأراضي داخل أوربا الشرقية كاحتلال ¾ فرنسا والنرويج
- قام الجيش الألماني بقصف لندن سنة 1940م وزحف نحو الاتحاد السوفياتي سنة 1941م هذا الأخير الذي نهج سياسة الأرض المحروقة
- قامت القوات اليابانية بقصف القاعدة الأمريكية بالمحيط الهادي في 7 دجنبر 1941م وإعلان الولايات المتحدة الأمريكية الحرب على دول المحور.
تطورات الحرب العالمية الثانية في المرحلة الثانية:بعد دخول الولايات المتحدة للحرب العالمية اتسعت ساحة هذه الحرب لتشمل عدة قارات كإفريقيا أوربا وآسيا
- قامت قوات التحالف بإنزال جيوشها بسواحل الدار البيضاء وهران والجزائر واتجاهها نحو تونس
- تمكن الأسطول الأمريكي في يونيو سنة 1942 من إغراق لأربع من أكبر حاملات الطائرات اليابانية في بحر المرجان كما استعادت القوات الأمريكية الفلبين ( أكتوبر 1944)
- تحديد الولايات المتحدة للهجوم الحاسم على اليابان في فاتح دجنبر 1945 وأمام رفض اليابان لهذا الإنذار قامت الولايات المتحدة بإلقاء أول قنبلة نووية على مدينة هيروشيما في 6 غشت وإلقاء قنبلة ثانية على نكازاكي في 9 غشت وفي 14 غشت استسلمت اليابان
أهم نتائج الحرب العالمية الثانية:النتائج المادية والبشرية للحرب العالمية الثانية:
- أدت الحرب إلى خسائر جسيمة في الأرواح حيث قتل بالاتحاد السوفياتي أكثر من
102 مليون شخص ما بين عسكريين ومدنيين كما أدت إلى خراب كبير في البنيات التحتية وارتفاع تكاليف الحرب على الشعوب المتحاربة وانخفض الإنتاج الوطني لهذه الدول.
النتائج السياسية في العالم بعد الحرب العالمية الثانية:- بعد الحرب العالمية الثانية تم رسم خريطة سياسة جديدة لأوربا على أساس قوتين جديدتين لقيادة العالم هما الاتحاد السوفياتي والولايات المتحدة الأمريكية.
- إقامة هيئة دولية جديدة بدل عصبة الأمم أطلق عليها اسم هيئة الأمم المتحدة هدفها تحقيق السلم العادل وضمان جميع الحقوق للمواطنين
نهايه الحرب ونهايه هتلرموتهقام هتلر بالانتحار بتناول السيانيد وإطلاق النار على نفسه في يوم 30 أبريل عام 1945 وهي الرواية العامة المقبولة لطريقة موت الزعيم النازي. ولكن هذه الطريقة المزدوجة في الانتحار والظروف الأخرى التي أحاطت
بالحادثة شجعت البعض على إطلاق الشائعات بأن هتلر لم ينتحر وأنه عاش حتى نهاية الحرب العالمية الثانية مع الاختلاف حول ما حدث لجثته. وقد أكدت الوثائق السوفيتية المفرج عنها من جهازي كي جي بي وجهاز الأمن الفيدرالي الروسي عام 1993 الرواية التي تقول بانتحاره. ولكنها لم تظهر ما حدث لبقايا جثته بعد حرقها.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]وقيل ان هذه الصورة بعد موته[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]المحرقة اليهوديهاردت التكلم عنها منفصله
ماهى
وخلاصتها
محرقة اليهود من الفرقعات التاريخية ليس إلا
أولاً ما هى محرقة اليهود وبعض المصطلحات الهامة :
الهولوكوست : الكلمة أصلها ديني يهودي ومعناها الحرق حتى الرماد .
النازية : هى حكم دكتاتورى كان يرأسه أدولف هتلر وكانت النازية تؤمن بأن العرق الآرى متفوق على كل العروق و الأجناس , وهنا تشابه مثل اليهودية " شعب الله المختار " و أيضا لدينا نحن المسلمين " خير أمة أنزلت للناس " و قرر النازيون أن لا يوجد ما يمنع أن يحتلو أي دولة أو أي مكان هذا لأنهم العرق الأفضل , وجاء تسمية النازية من كلمة - القومية الإشتراكية - .
محرقة اليهود يوجد بها أكثر من نقطة هامة وإن ربطنا تلك النقاط سوياَ سنصل لنتيجة واحدة , هى أن المحرقة كذبة كبيرة لا يمكن إثباتها سوى ميتافيزيقا لأنه لا يوجد مكان يستوعب كل ذلك العدد من اليهود الذين أحصوهم تقريباً ستّة ملايين ثم ماتو إختناقا بالغاز ! , فالقصة تشبه الافلام الهندية فقط , و كانت ليكسب اليهود تعاطف العالم ليس إلا , و هذا ما سنجده بعد ذلك بالأدلة فمثلاً قانون- فابيوس جايسو - الذى يمنع البحث فى أي جريمة إنسانية و طبعا من ضمنها محرقة اليهود التى صنعت الإتحاد الصهيوني .
حتى لو أن محرقة اليهود حقيقة فما علاقة فلسطين بالموضوع - هذا سؤال هام حتى نفهم الفكر الصهيوني ؟
يعتقد اليهود ويؤمنون أنهم أصحاب تلك الأرض و أننا أخذنها منهم , هذا ما لا يثبته التاريخ بالتأكيد .
دون إطالة محرقة اليهود بين الواقع والخيال شيء صعب إثباته و إن كنت أميل للثانية
محرقة اليهود سببها تخلف وجهل العرب الذين صدّقو تلك الكذبة وسمحو لليهود بالذهاب لفلسطين بدلاً من مدغشقر و كنا للأسف نجهل ما معنى التفكير السليم وكان لنا من يفكرون لنا وبالتأكيد كانو حمقى فجعلونا أضحوكة الأن .
اشهر مقولات هتلريقول هتلر :: كان بامكانى ان اقتل جميع يهود العالم : ولكن تركت بعض منهم لكى يعرف العالم لماذا اقتلهم
يقول هتلر :: لقد اكتشفت مع الايام انه ما من فعل مغاير للاخلاق
وما من جريمة بحق المجتمع الا ولليهود يد فيها
يقول هتلر :: وقد استوقفنى اعتماد اليهود على بلاهة مناظرهم,فإذا اخطأت فرائسهم, وضيق عليهم الخسم الخناق,تظاهروا بالبلاهة,واستحال عليهم ان ينتزع منهم جوابا واضحا,اما اذا اضطر احدهم على التسليم بوجهه نظر الخصم بحضور بعض الشهود,فانه يتجاهل فى اليوم التالى ما كان من امره بالامس .
يقول هتلر :: كل طهارة يدعيها اليهود , ذات طابع خاص , فبعهدهم عن النظافة البعد كله امر يصدم النظر منذ ان ان تقع العين على يهودى,وقد اضطررت الى لسد انفى فى كل مرة التقى احد لابسى القطفان ,لان الرائحة التى تنبعث من اردانهم تنم عن العداء المستحكم بينهم وبين الماء والصابون , ولكن قذارتهم المادية ليست شينا مذكو