مدرسة الجمالية الثانوية بنات
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
مدرسة الجمالية الثانوية بنات


 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  تسجيل دخول الاعضاءتسجيل دخول الاعضاء  

 

 الغنائم أيها النائم.........

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
محبة الايمان
عضو مميز
عضو مميز
محبة الايمان


الغنائم أيها النائم......... Resized123



عدد المساهمات : 1963
تاريخ التسجيل : 24/01/2010
العمر : 30
الموقع : في رعاية الله

الغنائم أيها النائم......... Empty
مُساهمةموضوع: الغنائم أيها النائم.........   الغنائم أيها النائم......... Icon_minitimeالأربعاء مارس 10, 2010 6:42 pm

كل إنسان يحب أن يربح ، ويريد أن يكسب ، وإذا تيسر له الكسب بدون جهد يذكر، وبقدر أكبر ، فما من شك أن سيكون أشد حرصاً وأعظم اهتماماً بذلك ، فإذا ضُمن له ذلك المغنم في كل يوم فإنه سيواظب بلا انقطاع على التحصيل وجمع المزيد ؛ لأن ذلك يعظم أرباحه ويزيد ماله ولن يدخر جهداً في سبيل حصوله على ذلك الكسب من ذلك المورد ، ولن يفرط في أي سبب ، ولن يتأخر عن أي موعد ، ومثل هذا ستراه بعد زمن وقد عظمت مغانمه ، وزادت مكاسبه .
والآن ما رأيك لو أنك أنت – أخي القارئ – الذي دعيت لتأخذ تلك المغانم ، وتنال تلك المكاسب ، إنها تبذل لك وتقيد في رصيدك ، بدون أي تأخير أو تقصير ، هل ستفرط فيها أو تتنازل عنها ؟ إن تفكيرك في مصلحتك وفائدتك سيمنعك من ذلك .

وأريدك الآن أن تواصل معي وتعطيني رأيك أيضاً ، ما قولك لو أن الدعوة إلى تلك الغنائم كانت للجميع ، وكل من حضر في الوقت المحدد ويؤدي العمل الميسر سينال أعطيات جزيلة ، ومنحاً عظيمة ؟ ألست معي أن الجميع سيبادرون ، وسيوصي كل أحد أبناءه وأقرباءه ليشاركوا في الحصول على الغنائم ، وسيكون المتخلف عن ذلك – عند الجميع – مفرطاً وجانياً على نفسه ، ومضيعاً للفرصة العظيمة في الحصول على الغنيمة الكبيرة ولنقل إن تلك الغنائم تقدمها دولة غنية ، أو جمع من كبار الأثرياء ، وأن المكافأة التي تعطى كل يوم هي عشرة آلاف ريال ، يتسلمها كل من يأتي إلى المكان المحدد ولوقت المحدد ويؤدي عملاً يسيراً يستغرق نحو ربع ساعة ، وإن زاد لايتجاوز نصف الساعة ، فما رأيك بعد كل هذا الإيضاح فيمن يترك ذلك ويتخلف عنه ولا يبادر إليه بسبب رغبته في النوم وحبه للراحة !! وما عساك أن تقول فيمن يكاد يتخلف عن ذلك يوم ويضيع بالتالي عشرة آلاف ريال كل يوم !.

وأخيراً دعني أخبرك أن الذي يعطي تلك الغنائم ليس غنياً من الأغنياء وإنما هو الله رب الأرض والسماء ، وأن الغنائم ليست دراهم ولا دنانير ولا ذهباً ولا فضة ، وإنما هي الحسنات والدرجات والجنات .

أليس من الأحرى أن يزداد الحرص ويعظم الاهتمام ؟ لأن المعطي هو الذي لا تنفد خزائنه ، ولا يُخلف وعده ، ولأنه الكريم الذي لا منتهى لكرمه ، والعظيم الذي لاحد لعظمته .

إنني أعني بكل ما سبق النائمين المتخلفين عن صلاة الفجر وإنني لأهمس - بل أصرخ – في أذن كل منهم : " الغنائم أيها النائم".

* غنائم الفجر
الغنيمة الأولى : الحرية الإيجابية :
عن أبي هريرة – رضي الله عنه -، عن رسول الله – صلى الله عليه وسلم - أنه قال : ( يعقد الشيطان على قافية رأس أحدكم إذا هو نام ثلاث عقد ، يضرب على كل عقدة ، عليك ليل طويل فارقد ،فإن استيقظ فذكر الله انحلت عقدة، فإن توضأ انحلت عقدة، فإن صلى انحلت عقدة فأصبح نشيطاً طيب النفس، وإلا أصبح خبيث النفس كسلان ) [ متفق عليه ] .

الغنيمة الثانية : الانطلاقة الحيوية :
ومرة أخرى نأخذ هذه الغنيمة من حديث أبي هريرة – رضي الله عنه – السابق ، إنها غنيمة حسية مهمة، أثرها ظاهر بل باهر ، وفائدتها أكيدة بل فريدة ، تأمل معي قوله – صلى الله عليه وسلم - فيمن ذكر وتطهر وصلى الفجر: ( أصبح نشيط النفس ) إن افتتاح اليوم بالذكر والطاعة يجعلك منشرح الصدر ، طيّب الخاطر، قوي العزم ، متجدد النشاط ، تنطلق وفي محياك وسامة ، وعلى ثغرك ابتسامة ، وينفرج –بإذن الله – كربك ، ويزول-بعون الله- همّك ، وترى من نفسك على الخير إقبالاً، وللطاعة امتثالاً، وتجد الأمور ميسرة، والصعاب مذللة، يلقاك التوفيق مع بشائر النهار، ويصحبك النجاح في سائر الأحوال.

الغنيمة الثالثة : البشارة النورانية :
حديث رواه عن النبي – صلى الله عليه وسلم - ست عشرة صحابياً ، أسوقه لك من رواية بريدة بن الحصيب – صلى الله عليه وسلم - عن النبي – صلى الله عليه وسلم - أنه قال : ( بشِّر المشَّائين في الظُلم بالنور التام يوم القيامة ) .
الجزاء من جنس العمل ، والحق - جل وعلا – يقول : { هل جزاء الإحسان إلا الإحسان } ، وأنت عندما خرجت لصلاة الفجر ، والظلام مازال يلف الكون ، والدنيا مازالت في الغلس ؛ فإن جزاءك ومكافأتك نور تام يوم القيامة ؛ لأنك أطعت ربك ، وأقبلت على مولاك ، وطلبت النور لقلبك وروحك ، تأمل معي لفظ الحديث : ( بشر المشائين ) أي من تكرر منه المشي إلى إقامة الجماعة ، ( في الظلم ) أي ظلمة الليل ، والبشرى هي ( النور التام يوم القيامة ) ؛ لأنهم لما قاسوا مشقة ملازمة المشي في ظلمة الليل إلى الطاعة جوزوا بنور يضيء لهم يوم القيامة ، وهو النور المضمون لكل مشاء إلى الجماعة في الظلم .

الغنيمة الرابعة : الشهادة الملائكية :
يقول الحق - جل وعلا - : { أقم الصلاة لدلوك الشمس إلى غسق الليل وقرآن الفجر إن قرآن الفجر كان مشهوداً } ، والمفسرون يذكرون عند هذه الآية حديث أبي هريرة – رضي الله عنه - ، عن رسول الله – صلى الله عليه وسلم - أنه قال : ( يتعاقبون فيكم ملائكة بالليل وملائكة بالنهار ، ويجتمعون في صلاة الفجر وصلاة العصر ، ثم يعرج الذين باتوا فيكم فيسألهم الله- وهو أعلم بهم- : كيف تركتم عبادي ؟ فيقولون : تركناهم وهم يصلون، وأتيناهم وهم يصلون ) [متفق عليه] .
إن السائل هو الله ملك الملوك ، والمسئولون هم الملائكة الذين {لايعصون الله ما أمرهم ويفعلون ما يؤمرون } و { لايسبقونه بالقول وهم بأمره يعملون }، نعم هؤلاء الملائكة المقربون يشهدون لك عند الله ، ويذكرونك بأداء الصلاة ، ويمدحونك بشهودك الجماعة ، الملائكة الأبرار الأطهار يشهدون أنك من العباد المصلين الأخيار .

الغنيمة الخامسة : الحصانة الإلهية
عن جندب بن سفيان – رضي الله عنه – قال : قال رسول الله – صلى الله عليه وسلم - : (من صلى الصبح فهو في ذمة الله ، فانظر يا ابن آدم لايطلبنك الله من ذمته بشيء ) [ رواه مسلم] .
إنها حصانة إلهية ، وحماية ربانية تكون بها-إذا صليت الفجر- في ذمة الله أي في حفظه، يصرف عنك الشرور ، ويبعد عنك الأذى ، ويسلمك من مهاوي الردى ، إنه حفظ عظيم فريد ، وإنه لشرف كبير أن تكون أيها العبد الضعيف في حماية الملك العظيم رب الأرباب ، وملك الملوك ، وجبار السماوات والأرض - سبحانه وتعالى - .

الغنيمة السادسة : النجاة العظمى
عن أبي زهير عمارة بن رويبة – رضي الله عنه - قال : سمعت رسول الله – صلى الله عليه وسلم - يقول: ( لن يلج النار أحد صلى قبل طلوع الشمس وقبل غروبها ) يعني الفجر والعصر [ رواه مسلم ] .
حديث عظيم ، وبشارة كبرى ، إنها السلامة والأمان من عذاب النيران ، إنه المطلب العظيم والسؤال الدائم لأهل الإيمان { الذين يقولون ربنا إننا آمنا فاغفر لنا ذنوبنا وقنا عذاب النار } .. { ربنا ما خلقت هذا باطلاً سبحانك فقنا عذاب النار } .. { والذين يقولون ربنا اصرف عنا عذاب جهنم إن عذابها كان غراما ، إنها ساءت مستقراً ومقاماً } ، إن صلاة الفجر صمام آمان من النار ، وسبب من أسباب النجاة من عذابها ، ومعنى الحديث : " لن يلج النار من عاهد وحافظ على هاتين الصلاتين ببركة المداومة عليها " [ المفهم 2/262 ] .

الغنيمة السابعة : الغاية الكبرى
دخول الجنة والفوز بنعيمها غاية الغايات ، وأسمى الأمنيات ، ومنتهى الآمال بالنسبة للمؤمنين ، إنه رجاؤهم الدائم ، ودعاؤهم المستمر ، إنه الفوز الحقيقي بعد رحلة الحياة الدنيا بكل ما فيها { كل نفس ذائقة الموت وإنما توفون أجوركم يوم القيامة فمن زحزح عن النار وأدخل الجنة فقد فاز وما الحياة الدنيا إلا متاع الغرور } إنه الثمن الذي تبذل لأجله الأموال ، وتزهق فيه سبيل الأرواح { إن الله اشترى من المؤمنين أنفسهم وأموالهم بأن لهم الجنة يقاتلون في سبيل الله بأموالهم وأنفسهم فيقتلون ويقتلون وعداً عليه حقاً في التوراة والإنجيل والقران ومن أوفى بعهده من الله فاستبشروا ببيعكم الذي بايعتم به وذلك هو الفوز العظيم } إنه الجزاء العظيم الذي لا ينال إلا بالجهد الكبير { أم حسبتم أن تدخلوا الجنة ولما يأتكم مثل الذين خلوا من قبلكم مستهم البأساء والضراء وزلزلوا حتى يقول الرسول والذين آمنوا معه متى نصر الله ألا إن نصر الله قريب } إنه الثواب الذي لا ينال إلا بجهد وجهاد وصبر ومصابرة {أم حسبتم أن تدخلوا الجنة ولما يعلم الله الذين جاهدوا منكم ويعلم الصابرين } .. { وما يلقاها لا الذين صبروا وما يلقاها إلا ذو حظ عظيم } .

الغنيمة الثامنة : الزيادة الفريدة
يقول الله - عز وجل - : { للذين أحسنوا الحسنى وزيادة } ، وقد ورد في تفسير للآية من قول المصطفى – صلى الله عليه وسلم - حيث جاء : " إنها نعمة ما بعدها من نعمة، إنه إكرام لمن فاز بالجنان بمزية رؤية الرحمن - سبحانه وتعالى – { وجوه يومئذ ناضرة إلى ربها ناظرة } .
إن من ثمار صلاة الفجر الظفر بهذه الرؤية التي هي أعظم من كل أجر ، وفي ذلك جاء حديث جرير بن عبد الله البجلي – رضي الله عنه – قال : كنا عند النبي – صلى الله عليه وسلم - فنظر إلى القمر ليلة البدر، فقال : ( إنكم سترون ربكم كما ترون هذا القمر ، لا تُضامون في رؤيته ؛ فإن استطعتم أن لا تغلبوا على صلاة قبل طلوع الشمس ، وقبل غروبها فافعلوا ) . [متفق عليه] .

الغنيمة التاسعة: قيام الليل
قيام الليل عبادة عظيمة كان للمصطفى – صلى الله عليه وسلم - بها اختصاص مذكور في قوله تعالى : {ومن الليل فتهجد به نافلة لك عسى أن يبعثك ربك مقاماً محموداً } وسياق الآية مشعر بفضل قيام الليل وعظيم أثره ، وذلك لربطه بما ذكر بعده من نيل المصطفى – صلى الله عليه وسلم - المقام المحمود ، وهو مقام الشفاعة يوم القيامة ، وقيام الليل عمل ذكره الحق - جل وعلا - في أعمال وأوصاف المؤمنين حيث قال : { إنما يؤمن يآياتنا الذين إذا ذكروا بها خروا سجداً وسبحوا بحمد ربهم وهم لايستكبرون * تتجافى جنوبهم عن المضاجع يدعون ربهم خوفاً وطمعاً ومما رزقناهم ينفقون } . وامتدح الله به المتقين عند ذكر أنهم { كانوا قليلاً من الليل ما يهجعون * وبالأسحار هم يستغفرون } وعده من خلال عباد الرحمن فقال في حقهم : { والذين يبيتون لربهم سجداً وقياماً }.
قيام الليل مدرسة الإيمان والتقوى ، ومنبع التزكية والتطهير، به تحيا القلوب وتزداد إشراقاً ، وبه تسمو النفوس وتمتلئ أشواقاً ، فيه تذرف العيون دموع الخشية والندامة ، وتلهج الألسن بدعوات التضرع والإنابة ، وتتمرغ الجباه في سجود الذل والاستكانة .

الغنيمة العاشرة: الخير العميم
خير بلا حد ، وفضل بلا سد ، وحسنات بلا عد ، عطاء يفوق الوصف ، وهبات تزيد على الضعف ، لا لا تقل إنها مبالغات ، كلا ! فهذا جود رب الأرض والسماوات ، إنه الذي لا تنفذ خزائنه ، ولا ينقص ملكه ، وإن أعطى كل سائل مسألته .. {ولله ملك السماوات والأرض وما بينهما } .
تصور- أخي القارئ- أن هذه الغنيمة التي سأخبرك بها ليست من غنائم صلاة الفجر ، بل هي غنيمة ركعتي السنة قبل صلاة الفجر ، ولك -بعد أن تعرف الغنيمة – أن تتساءل وتقول : إذا كان هذا لركعتي السنة ، فكيف إذن ركعتي الفريضة ؟ .
اقرأ معي حديث عائشة أم المؤمنين – رضي الله عنها - ، عن النبي – صلى الله عليه وسلم - : ( ركعتا الفجر خير من الدنيا وما فيها ) رواه مسلم ، وفي رواية : ( لهما أحب إليّ من الدنيا وما فيها ) .

الغنيمة الحادية عشر: الحجة التامة
لاشك أنك تعرف أن الحج ركن من أركان الإسلام ، وأن أجره عظيم يخرج به الإنسان من كل ذنوبه ويعود كما ولدته أمّه ، وهو فريضة في العمر مرة واحدة ، وغنائم الفجر تمتد حتى تشمل الحج والعمرة وأجرهما معاً .
رأيت معي الغنيمة العظمى فيما قبل الفجر ، وهذه أخرى جليلة وهي فيما بعد الفجر ، فعن أنس – رضي الله عنه – قال : قال رسول الله – صلى الله عليه وسلم - : ( من صلى الفجر في جماعة ثم قعد يذكر الله حتى تطلع الشمس ، ثم صلى ركعتين كانت له كأجر حجة وعمرة تامة تامة تامة ) [ رواه الترمذي وقال حديث حسن صحيح ] .

الغنيمة الثانية عشر: البركة الباكرة
روى جابر عن رسول الله – صلى الله عليه وسلم - أنه قال: ( اللهم بارك لأمتي في بكورها ) [رواه الطبراني في الأوسط ] والبكور أول النهار ، وقد جعل الله فيه البركة وهي : النماء والزيادة . فالمبارد المبكّر إلى أي عمل يجد بركة من الله - تعالى - في عمله ؛ فإن توجه لطلب العلم وجد سهولة في الفهم ، وقدرة على التحصيل ، وسرعة في الاستيعاب ، وإن بدأ حفظ القرآن رأى يسراً في الحفظ ، وجودة في الضبط ، واتقاناً في المراجعة والاستذكار ، وإن سعى لطلب رزق وجد كثرة في الرزق وزيادة في الدخل ، وإن مضى لأداء مهمة تيسرت أسبابها وذللت صعابها .


أيها النائم :
بعد هذا الحشد الكبير ، والسرد العظيم لهذه الغنائم التي فيها أجر عظيم ،وفضل كبير ، ومنافع دنيوية ، وأخرى أخروية ، وفيها نعمة دخول الجنة ، ولذة النظر إلى وجه الله - جل وعلا – بعد هذا كله هل تطيب نفسك أن تحرمها من كل ذلك لأجل نوم على فراش وثير في هواء بارد ؟ هل يعقل أن تستسلم لضعفك لمجرد طلب المزيد من الراحة ، أو عدم مقاومة قليل من التعب ؟ هل ترضى أن تكون من الغافلين ؟ وهل تحب أن تكون من المحرومين ؟ ألست ترى آثار ترك صلاة الفجر وتأخيرها ؟ ألا تراها في محق البركة وخبث النفس وثقل البدن ؟ ألا تشعر بجفاف الروح وقسوة القلب ؟ أين أنت من نداء الأذان يشق صمت الليل بكلمة التوحيد والدعوة للفلاح ؟ وأين أنت من قرآن الفجر يصب في سمع الزمان آيات الله في كل مكان ؟ وأين أنت من أفواج الملائكة بالآلاف المؤلفة وهي نازلة صاعدة ؟ ألا يوقظك كل هذا ويحرك مشاعرك ؟ ألا يهيجك لتترك مضجعك وتفارق مرقدك وتهب إلى الصلاة وتبادر إلى الفلاح ؛ لتكتب في الذاكرين وتكون من العابدين وتنال البشريات وتحظى بالأعطيات ؟ .


« أيها النائم استيقظ وبادر إلى الغنائم » .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ريمى
عضو ذهبى
عضو ذهبى
ريمى


الغنائم أيها النائم......... Resized123


عدد المساهمات : 871
تاريخ التسجيل : 06/01/2010
العمر : 30
الموقع : بيتنا

الغنائم أيها النائم......... Empty
مُساهمةموضوع: رد: الغنائم أيها النائم.........   الغنائم أيها النائم......... Icon_minitimeالأربعاء مارس 10, 2010 7:55 pm

مشكوووووووووووورة جدا محبة على موضوعك المتميز
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
محبة الايمان
عضو مميز
عضو مميز
محبة الايمان


الغنائم أيها النائم......... Resized123



عدد المساهمات : 1963
تاريخ التسجيل : 24/01/2010
العمر : 30
الموقع : في رعاية الله

الغنائم أيها النائم......... Empty
مُساهمةموضوع: رد: الغنائم أيها النائم.........   الغنائم أيها النائم......... Icon_minitimeالأربعاء مارس 10, 2010 8:30 pm

العفوووووووووووووووووووووو
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
MaSteR.M
عضو خارق
عضو خارق
MaSteR.M




عدد المساهمات : 2077
تاريخ التسجيل : 24/02/2010
العمر : 31
الموقع : www.gssg.hooxs.com

الغنائم أيها النائم......... Empty
مُساهمةموضوع: رد: الغنائم أيها النائم.........   الغنائم أيها النائم......... Icon_minitimeالأربعاء مارس 10, 2010 8:55 pm

شكرا على هذا الموضوع الرائع
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.gssg.hooxs.com
محبة الايمان
عضو مميز
عضو مميز
محبة الايمان


الغنائم أيها النائم......... Resized123



عدد المساهمات : 1963
تاريخ التسجيل : 24/01/2010
العمر : 30
الموقع : في رعاية الله

الغنائم أيها النائم......... Empty
مُساهمةموضوع: رد: الغنائم أيها النائم.........   الغنائم أيها النائم......... Icon_minitimeالأربعاء مارس 10, 2010 9:04 pm

العفو
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الغنائم أيها النائم.........
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» ازعاج النائم قد يؤدي الى الوفاه ..... احذروا
» أيها العالم ما هذا السكوت ؟

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
مدرسة الجمالية الثانوية بنات  :: القسم الإسلامى :: القسم الإسلامى-
انتقل الى: