مدرسة الجمالية الثانوية بنات
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
مدرسة الجمالية الثانوية بنات


 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  تسجيل دخول الاعضاءتسجيل دخول الاعضاء  

 

 كيفى مات (الفاروق)

اذهب الى الأسفل 
+3
disney
MaSteR.M
the old love
7 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
the old love
عضو مبتدىء
عضو مبتدىء
the old love


[imgكيفى مات (الفاروق) E8s7dt
عدد المساهمات : 99
تاريخ التسجيل : 01/04/2010
العمر : 30
الموقع : الجماليه

كيفى مات (الفاروق) Empty
مُساهمةموضوع: كيفى مات (الفاروق)   كيفى مات (الفاروق) Icon_minitimeالسبت أبريل 03, 2010 8:53 pm

قصة موت عمر بن الخطاب
انظر إلى صورةٍ صحيحة، تنبئك عن كيفية مقتل أمير المؤمنين رضي الله عنه وأرضاه، وكيف عاش عمر رضي الله عنه الساعات الأخيرة من عمره، هذه الساعات التي يؤمن فيها الكافر، والتي هي أجلٌ محتوم لا بد لكل إنسانٍ منه براً أو فاجراً، وانظر إلى مصداق قول الله عز وجل: قُلْ إِنَّ صَلاتِي وَنُسُكِي وَمَحْيَايَ وَمَمَاتِي لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ [الأنعام:162]. تدرك أن عمر الذي كان محياه لله صار مماته أيضاً لله عز وجل.


عمر وإنكار المنكر


ثم يخرج هذا الشاب من عند عمر، فينظر إليه فإذا ثوبه يمس الأرض، فيقول: علي بالغلام فيأتونه به، فيقول: [[يا ابن أخي، ارفع إزارك، فإنه أنقى لثوبك -وفي رواية- أبقى لثوبك وأتقى لربك]] قضية يمكن اعتبارها سهلة في نظر الكثير منا، وهي إسبال الثوب، وعمر رضي الله عنه في موقف صعب، وهو يعاني سكرات الموت، بل وهو يواجه قضايا كبيرة في الواقع منها قضية الخلافة، وكيف يترك المسلمين بشأنها، هل يعهد بها إلى أحد؟ أو يعهد بها إلى مجموعة من الناس أو يترك المسلمين على حالهم، ومع ذلك لا ينسى أمير المؤمنين رضي الله عنه وأرضاه، أن ينبه رجلاً من المسلمين إلى خطأ وقع فيه، وهو أنه أسبل ثوبه، وينبهه بالأسلوب اللين، وبالحكمة، والموعظة الحسنة: يا ابن أخي، ارفع ثوبك، ويبين المزايا الدينية والدنيوية لهذا الأمر، فمن ناحية دنيوية هو أبقى لثوبك وأنقى له، ومن ناحيةٍ أخروية هو أتقى لربك، وهذا يؤكد أن المسلم عليه أن يأخذ الإسلام كله جملةً واحدة.


أعلى الصفحة

دخول علي بن أبي طالب عليه ثم حفصة


ثم يأتي علي بن أبي طالب رضي الله عنه وأرضاه، فيثني على عمر رضي الله عنه، فيقول: [[والله إني لأرجو أن تكون مع صاحبيك، فإني كنت كثيراً ما أسمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: دخلت أنا وأبو بكر وعمر، خرجت أنا وأبو بكر وعمر، كنت أنا وأبو بكر وعمر ]] فيشهد له رضي الله عنه وأرضاه بالخير وحسن الصحبة لرسول الله صلى الله عليه وسلم، ثم يدخل المسلمون عليه زرافات ووحداناً، ثم تستأذن بنته حفصة رضي الله عنها، ومعها النساء، فيخرج الرجال فتدخل فتبكي عند أبيها ساعة، وهي تقول: [[يا أبتاه! يا صاحب رسول الله، يا أمير المؤمنين]] فينهرها عمر رضي الله عنه وأرضاه، ويقول: لا صبر لي على ما أسمع، عزمت عليك ألا تقولي شيئاً من ذلك، أما عينك فلست أحبسها. أي أن البكاء لا بد لها منه، أما النياحة والندبة، وتعداد محاسنه وما أشبه ذلك فإنه لا يرضى به، ثم تخرج حفصة رضي الله عنها فيسمع بكاؤها من الستر، وبكاء النساء معها، وكان عمر رضي الله عنه إذا ذاك على رجل ابنه عبد الله بن عمر ثم يأتي الطبيب وينظر فيسقي عمر رضي الله عنه نبيذاً، وهو الماء يوضع فيه شيءٌ من الزبيب حتى يكون حلواً، فيخرج النبيذ من جرحه، ثم يسقيه شيئاً من اللبن فيخرج من جرحه أيضاً، فيعلمون أنه هالكٌ لا محالة.


أعلى الصفحة

من ماذا كان يخاف عمر؟


لماذا يأمرعمر رضي الله عنه عبد الله بن عباس أن يذهب فينظر من قتله؟! إن الأمر عجب! إن عمر رضي الله عنه كان يسأل المسلمين من حوله، أعن ملأٍ منكم كان هذا الأمر؟ هل هي مؤامرة مشتركة منكم يا معاشر المسلمين عليَّ؟! قالوا: معاذ الله يا أمير المؤمنين، ما علمنا ولا سمعنا. عمر وهو من هو في عدله وفضله، يخطر في باله أن يكون مسيئاً للمسلمين فسعوا للتخلص منه بهذه الطريقة، فيأمر ابن عباس أن يذهب لينظر من قتله، وجانبٌ آخر هو أنه كان يخشى أن يكون دمه في عنق أحد من المسلمين، فلما أخبره ابن عباس أن القاتل مجوسي، وأن قتله له لم يكن عن مواطأة، وأنه ما مر بملأٍ من المسلمين إلا وهم يبكون، حتى لكأنهم لم يصابوا بمصيبة قبل يومئذ؛ سُري عن عمر رضي الله عنه ودهش وفرح، ثم يقول عمر رضي الله عنه لـابن عباس: قد كنت أنت وأبوك تريدان أن تكثر العلوج في المدينة، وكنت أنهاكما عن ذلك، قال يا أمير المؤمنين، إن شئت الآن، أي أن نقتلهم الآن، قال: كذبت لا تستطيع ذلك بعد أن تكلموا بلسانكم، وشهدوا شهادتكم، ثم يخرج عمر رضي الله عنه وأرضاه إلى بيته، يخرج فيقعد في بيته، والمسلمون يبكون، ويدخل عليه النفر بعد النفر يشهدون له ويدعون له ويبكون بين يديه، ويدخل عليه غلامٌ أو شابٌ في بعض الروايات أنه ابن عباس فيقول: [[ هنيئاً لك الشهادة يا أمير المؤمنين، صحبت رسول الله عليه وسلم، ثم هاجرت، ثم جاهدت معه، وكان لك قدم صدقٍ في الإسلام كما علمت، ثم نلت الشهادة، فقال: تشهد لي بهذا يـابن عباس قال: نعم، قال: الحمد لله، وددت أني خرجت منها كفافاً لا علي ولا لي ]] يود أنه خرج من الدنيا أو من هذه الخلافة كفافاً لا عليه ولا له، وفي روايةٍ أنه كان يقول: [[لو أن لي قلاع الأرض -يعني ملء الأرض- لافتديت به من هول المطلع]]. هذه الشخصيات التي صنعها الإسلام فعلاً، رجلٌ كل حياته في سبيل الله، بل ومماته في سبيل الله، وخطواته في سبيل الله وجهاده معروف، ثالث رجلٍ في الإسلام، ومع ذلك يبلغ به الخوف أن يقول: [[وددت أني خرجت منها لا علي ولا لي، لو أن لي قلاع الأرض لافتديت به من هول المطلع]] وما بالك بكثيرٍ من المسلمين اليوم! من طلبة العلم، ومن المتعبدين، ومن الدعاة، يفرح الواحد بعملٍ يسيرٍ فعله من عبادة، أو قيام ليلٍ، أو حفظ قرآنٍِ، أو دعوةٍ، أو عمل خير، حتى يخيل إليه أنه من أول من يدخل الجنة، ويتعاظم في نفسه، وربما نظر إلى غيره نظرة ازدراء واحتقار، بل ما بالك بالعامة من المسلمين وهم يثنون على أنفسهم في أحيانٍ كثيرة، ويحمدون الله على أنهم وعلى أنهم، دون أن يخطر في قلوبهم خاطر الخوف من الله عز وجل، أو أن تحبط أعمالهم وهم لا يشعرون، كما قال الله عز وجل: أَنْ تَحْبَطَ أَعْمَالُكُمْ وَأَنْتُمْ لا تَشْعُرُونَ [الحجرات:2] فكان عمر يخشى من هول المطلع، ويتمنى أن يخرج منها كفافاً لا له ولا عليه.


أعلى الصفحة

لماذا قتل أبو لؤلؤة عمر رضي الله عنه


فـأبو لؤلؤة لم يقتل عمر رضي الله عنه؛ لأنه لم يتدخل مع المغيرة في التخفيف من خراجه، بل إن الواقع أن عمر تدخل وطلب من المغيرة أن يضع عنه الخراج، وليست القضية قضية شخصية وإنما أبو لؤلؤة طعن عمر؛ لأن -دولة المجوس- دولة الفرس سقطت على يديه، طعنه انتقاماً للمجوسية.


أعلى الصفحة

عمر يحس بدنو أجله


ومر به عمر يوماً فقال له: ألم أخبر أنك تقول: لأصنعن رحى تدور بالريح -وكان هذا الرجل فيما يبدو صاحب قدرة في الاختراعات والابتكارات، فكان يتحدث أنه سوف يصنع رحى تديرها الريح- فأقبل على عمر عابساً مغضباً، وقال: لأصنعن لك رحى يسمع بها أهل المشرق والمغرب، فقال عمر: لقد توعدني العبد. فكان عمر رضي الله عنه يظن أن هذا الرجل قاتله، بل إن مسلماً روى في صحيحه، أن عمر رضي الله عنه قال قبل أن يموت بثلاثٍ: [[إني رأيت في المنام كأن ديكاً نقرني ثلاث نقرات، وما أراه إلا حضورُ أجلي]] وفي بعض الروايات: أن أسماء بنت عميس فسرت هذه الرؤيا برجلٍ من العجم يطعن عمر ثلاث طعنات، لكن وماذا يهم عمر أن يطعن في سبيل الله، بل إنه كان يتمنى ذلك، كما في الروايات الصحيحة، أنه بعد أن انتهى من حجه رضي الله عنه في العام الذي قتل فيه وأقام بالأبطح جمع كومةً من تراب، ثم فرش عليها رداءه، ثم استلقى ورفع يديه إلى السماء، وقال: اللهم قد رقَّ عظمي، وكثرت رعيتي فاقبضني إليك غير مفتون ولا مضيع. وفي الحديث الصحيح عنه أنه كان يقول: [[اللهم إني أسألك شهادةً في سبيلك، وموتاً في بلد رسولك]] انظر كيف جمع بينهما شهادةً في سبيلك، وموتاً في بلد رسولك، فجمع الله عز وجل له بينهما حيث طعنه هذا الغلام الكافر في بلد رسول الله صلى الله عليه وسلم، فأدرك الشهادة في سبيل الله، والموت في بلد رسول الله، والغريب أن أبا لؤلؤة بعد أن طعن عمر هذه الطعنات، وكان معه سكين ذات حدين، أقبل على المسلمين مسرعاً فلا يعرض له أحدٌ إلا طعنه، حتى طعن نحو ثلاثة عشر رجلاً من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم والتابعين، مات منهم سبعة، فلما رأى ذلك رجلٌ من المسلمين؛ طرح عليه برنساً أي ثوباً فلما علم العلج أنه مأخوذٌ نحر نفسه. إذاً أبو لؤلؤة قتل عمر رضي الله عنه وأرضاه، لسبب خفي، وهذا السبب هو الانتصار لدين المجوس الذي سقطت دولته -دولة الفرس- على يدي جيوش أمير المؤمنين رضي الله عنه وأرضاه فـأبو لؤلؤة طعن عمر رضي الله عنه بسكين المجوس بالتعاون مع اليهود، ولذلك فليس من الغريب أن يعظم المجوس منذ ذلك الحين وإلى اليوم أبا لؤلؤة المجوسي فيسمونه بابا شجاع الدين، لماذا؟ لأنه قتل عمر رضي الله عنه، ولذلك فليس من الغريب أن تمتلئ كتب الرافضة بالشتيمة على عمر رضي الله عنه والطعن فيه، ورميه بالكفر، حتى إنهم يقرءون في مزاراتهم ومعابدهم الوثنية، اللهم العن صنمي قريش، وجبتيهما، وطاغوتيهما، وابنتيهما... إلى آخر الدعاء.


أعلى الصفحة

طعنه في المسجد


كان من عادة عمر بن الخطاب في صلاة الفجر أنه يتقدم إلى المسجد، فيوقظ النائمين فيه ويقول: أيها الناس الصلاة الصلاة، ثم يتقدم الصفوف فيسويها، حتى إذا استوت تقدم فكبر، وكان أبو لؤلؤة المجوسي غلام المغيرة بن شعبة في ظلام الليل وفي ظلام المحراب، فما هي إلا لحظةٌ حتى كبر عمر رضي الله عنه وأرضاه، وشرع في القراءة، وكان من عادته أن يقرأ سورةً طويلة كسورة النحل أو سورة يوسف، حتى يجتمع الناس، فطعنه أبو لؤلؤة ثلاث طعنات كانت إحداها تحت سرته، فمزقت ثيابه ونفذت إلى جوفه، فخر صريعاً رضي الله عنه وأرضاه، يتشحط في دمه، وهو يقول: أكلني الكلب، أو قتلني ال***، ثم أخذ عمر رضي الله عنه بيد عبد الرحمن بن عوف وكان وراءه، فجره ليكمل الصلاة بالمسلمين، فأما القريبون من عمر فقد رأوا مثل الذي رأى عمرو بن ميمون، وشهدوا مقتل عمر رضي الله عنه، وأما البعيدون فقد انقطع عنهم صوت أمير المؤمنين، ولم يعرفوا ما الخبر، فبدءوا يقولون في كل ناحيةٍ من نواحي المسجد: سبحان الله! سبحان الله! وتقدم عبد الرحمن بن عوف وصلى بالمسلمين صلاةً خفيفة، قرأ فيها سورتين قصيرتين، ثم سلم، فقال عمر رضي الله عنه وأرضاه لـابن عباس: ياابن عباس اذهب فانظر من قتلني، فيذهب ابن عباس ينظر ويتساءل، وإذا بالقاتل أبو لؤلؤة المجوسي واسمه فيروز. فعاد وأخبر عمر رضي الله عنه، فيسر، ويقول: الحمد لله الذي لم يجعل ميتتي على رجلٍ سجد لله سجدة، الحمد لله الذي لم يجعل ميتتي على يد رجلٍ يشهد أن لا إله إلا الله، الحمد لله الذي لم يجعل ميتتي على رجلٍ يحاجني بلا إله إلا الله يوم القيامة. ولماذا قتل أبو لؤلؤة المجوسي عمر رضي الله عنه؟ الأحداث القريبة تقول: إن أبا لؤلؤة كان غلاماً للمغيرة بن شعبة وكان صانعاً نقاشاً نجاراً يتقن كثيراً من الأعمال والمهن، فكان عمر يمنع العجم من دخول المدينة؛ حفاظاً على عاصمة الإسلام أن تكثر فيها العلوج، فغلبه المسلمون وأثروا عليه حتى أذن لبعض العبيد أن يدخلوا، وكان منهم هذا الغلام إذ بعث المغيرة بكتاب يقول له: إنه غلامٌ حائكٌ صانعٌ كاتبٌ، فأذن له عمر فدخل، فكان في يوم من الأيام يصنع شيئاً لـعمر فقال: يا أمير المؤمنين كلم المغيرة بن شعبة يضع من خراجي، ويخفف عني، فقال: كم خراجك؟ قال: أربعة دراهم، قال: وما عملك؟ قال: أنا نجار وحدادٌ وكذا وكذا، فقال: إن هذا الخراج قليل، في جنب صنعتك التي تحسن، فقال هذا الغلام: قد وسع الناس كلهم عدل عمر إلا أنا، وأضمر في نفسه الشر لـعمر.


أعلى الصفحة

من اهتماماته قبل الموت


يروي البخاري في صحيحه عن عمرو بن ميمون الأودي رضي الله عنه، وهو من التابعين المخضرمين أنه قال: إني رأيت عمر بن الخطاب قبل أن يموت بأربع ليالِ، وقد مر على حذيفة بن اليمان وسهل بن حنيف، وكان قد بعثهما إلى العراق لتحديد المبلغ الذي يضرب على أرض الخراج، فحددا لـعمر المبلغ الذي تستحقه الأرض، فقال لهما عمر رضي الله عنه: انظرا أن تكونا حملتما الأرض ما لا تطيق، وضربتما عليها من الخراج فوق ما تستحق، قالا: يا أمير المؤمنين، حملناها أمراً هي له مطيقة، ما فيها كبير فضلٍ لو زدنا عليها لتحملت. فقال رضي الله عنه وأرضاه: والله لئن سلمني الله؛ لأدعن أرامل أهل العراق لا يحتجن إلى رجلٍ بعدي أبداً. هذا همٌّ من هموم أمير المؤمنين الذي يقطع الليل تسبيحاً وعبادة وقرآناً، من همومه قبل أن يموت بأربع أيام بخطةٍ اقتصادية تجعل أرامل أهل العراق لا يحتجن إلى أحدٍ بعده أبداً، فما مرت عليه أربعة أيامٍ، إلا وطعن رضي الله عنه وأرضاه.

منقوووول
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
MaSteR.M
عضو خارق
عضو خارق
MaSteR.M




عدد المساهمات : 2077
تاريخ التسجيل : 24/02/2010
العمر : 30
الموقع : www.gssg.hooxs.com

كيفى مات (الفاروق) Empty
مُساهمةموضوع: رد: كيفى مات (الفاروق)   كيفى مات (الفاروق) Icon_minitimeالإثنين أبريل 05, 2010 10:03 pm

شكرا على الموضوع
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.gssg.hooxs.com
disney
عضو ذهبى
عضو ذهبى
disney





عدد المساهمات : 1079
تاريخ التسجيل : 21/02/2010
العمر : 30
الموقع : حيثما اكون

كيفى مات (الفاروق) Empty
مُساهمةموضوع: رد: كيفى مات (الفاروق)   كيفى مات (الفاروق) Icon_minitimeالإثنين أبريل 05, 2010 10:34 pm

شكرا جزيلا على الموضوع
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.gssg.hooxs.com
DreamS KnighT
مشرف عام
مشرف عام
DreamS KnighT


عدد المساهمات : 2587
تاريخ التسجيل : 26/02/2010
العمر : 30
الموقع : ف افضل مكان ف الوجود

كيفى مات (الفاروق) Empty
مُساهمةموضوع: رد: كيفى مات (الفاروق)   كيفى مات (الفاروق) Icon_minitimeالثلاثاء أبريل 06, 2010 1:24 pm

شكراا جزيلاا على الموضوع الرائع
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
عاشق الحرية
عضو فضى
عضو فضى
عاشق الحرية


[imgكيفى مات (الفاروق) E8s7dt
عدد المساهمات : 421
تاريخ التسجيل : 28/03/2010
العمر : 30
الموقع : فى الدنيا لسة

كيفى مات (الفاروق) Empty
مُساهمةموضوع: رد: كيفى مات (الفاروق)   كيفى مات (الفاروق) Icon_minitimeالثلاثاء أبريل 06, 2010 3:31 pm

شكرا ليكي جدا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
the old love
عضو مبتدىء
عضو مبتدىء
the old love


[imgكيفى مات (الفاروق) E8s7dt
عدد المساهمات : 99
تاريخ التسجيل : 01/04/2010
العمر : 30
الموقع : الجماليه

كيفى مات (الفاروق) Empty
مُساهمةموضوع: رد: كيفى مات (الفاروق)   كيفى مات (الفاروق) Icon_minitimeالثلاثاء أبريل 06, 2010 9:15 pm

شكراااااااااااعلى مرور كم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
زهرة المدائن
عضو خارق
عضو خارق
زهرة المدائن


عدد المساهمات : 2498
تاريخ التسجيل : 05/01/2010
العمر : 30
الموقع : www.spacetoonnate.yoo7.com

كيفى مات (الفاروق) Empty
مُساهمةموضوع: رد: كيفى مات (الفاروق)   كيفى مات (الفاروق) Icon_minitimeالخميس أبريل 08, 2010 6:21 pm

شكرا لك على الموضوع والمعلومات المفيده
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.spacetoonnate.yoo7.com
ADHaM
عضونشيط
عضونشيط
ADHaM


[imgكيفى مات (الفاروق) E8s7dt
عدد المساهمات : 248
تاريخ التسجيل : 22/03/2010
العمر : 26
الموقع : فى المنتدى

كيفى مات (الفاروق) Empty
مُساهمةموضوع: رد: كيفى مات (الفاروق)   كيفى مات (الفاروق) Icon_minitimeالجمعة أبريل 09, 2010 6:02 pm

شكرا علي الموضوع الرائع
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
كيفى مات (الفاروق)
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» بقية حياة (الفاروق)
» للذى تطاول على الفاروق:
» عمرو بن الخطاب (الفاروق)
» قصيدة رائعة لمدح الفاروق وسيف الله المسلول

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
مدرسة الجمالية الثانوية بنات  :: القسم الإسلامى :: القسم الإسلامى-
انتقل الى: