- أقدم لكم قصة حياة الاعب الخلوق محمد أبو تريكة لاعب النادي الاهلي ومنتخب مصر
محمد أبوتريكة .. صانع الأمجاد الكروية والإنتصارات الأهلاوية .
- الفنان... الموهوب... المبدع.... تاجر السعادة... معشوق القلوب.... حبيب الله والوالدين... زيدان الكرة المصرية ، سمه ما شئت
فمهما اختلفت الأسماء والمسميات سيبقى الاسم الأوحد والوحيد له هــو" محمد أبوتريكة " .
- براءة الأطفال تظهر في عينيه... خجل البكر يرتسم على وجنتيه... لسانه الطاهر بذكر الله لا يلفظ إلا طيباً... وقلبه العامر بالتقوى والصلاح جعله راضياً مرضياً.
- فهو خليفة الخطيب في أخلاقه وتواضعه... ونموذج كربوني من زين الدين زيدان في لعبه وفنه ومهارته... بدأ صغيراً وانطلق بسرعة الصاروخ... محطماً كل الأرقام القياسية ومحققاً كل الطموحات والأحلام الكروية ليصبح نجماً لامعاً في سماء كرة القدم المصرية والعربية والعالمية ، وموهبة كروية شهد لها القاصي والداني في مشارق الأرض ومغاربها