مدرسة الجمالية الثانوية بنات
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
مدرسة الجمالية الثانوية بنات


 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  تسجيل دخول الاعضاءتسجيل دخول الاعضاء  

 

 رسولنا الكريم في عيون هؤلاء

اذهب الى الأسفل 
4 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
الأميره سنووايت
عضو ذهبى
عضو ذهبى
الأميره سنووايت


عدد المساهمات : 792
تاريخ التسجيل : 08/11/2010
العمر : 29
الموقع : فى خيالى

رسولنا الكريم في عيون هؤلاء  Empty
مُساهمةموضوع: رسولنا الكريم في عيون هؤلاء    رسولنا الكريم في عيون هؤلاء  Icon_minitimeالأربعاء نوفمبر 17, 2010 2:43 pm

الرسول صلوات الله عليه وسلم فى عيونهم
انك لعلى خلق عظيم

بين يديك جلة من أقوال بعض المستشرقين الذين أعجبوا بشخصية الرسول العظيم (صلى الله عليه وسلم)، ومع كونهم لم يرتدوا عباءة الإسلام فإنهم قالوا كلمة حق سطرها التاريخ على ألسنتهم وفي كتبهم وتراثهم، وما أحبوه كذلك إلا لأن أنصبته قد فاضت بكم من الرقي الشخصي والأخلاقي والحضاري إلى أبعد حد مما جعلهم معجبون به إلى حد جعلهم يسطرون فيه الكتب ويذكرون شخصه في كل وقت. وهذا جزء من كل ما قالوا في عظيم شخصه وصفاته الجليلة.

مهاتما غاندي

"أردت أن أعرف صفات الرجل الذي يملك بدون نزاع قلوب ملايين البشر.. لقد أصبحت مقتنعا كل الاقتناع أن السيف لم يكن الوسيلة التي من خلالها اكتسب الإسلام مكانته، بل كان ذلك من خلال بساطة الرسول مع دقته وصدقه في الوعود، وتفانيه وإخلاصه لأصدقائه وأتباعه، وشجاعته مع ثقته المطلقة في ربه وفي رسالته. هذه الصفات هي التي مهدت الطريق، وتخطت المصاعب وليس السيف. بعد انتهائي من قراءة الجزء الثاني من حياة الرسول وجدت نفسي أسفا لعدم وجود المزيد للتعرف أكثر على حياته العظيمة".


البروفسور رما كريشنا راو

"لا يمكن معرفة شخصية محمد بكل جوانبها. ولكن كل ما في استطاعتي أن أقدمه هو نبذة عن حياته من صور متتابعة جميلة. فهناك محمد النبي، ومحمد المحارب، ومحمد رجل الأعمال، ومحمد رجل السياسة، ومحمد الخطيب، ومحمد المصلح، ومحمد ملاذ اليتامى، وحامي العبيد، ومحمد محرر النساء، ومحمد القاضي، كل هذه الأدوار الرائعة في كل دروب الحياة الإنسانية تؤهله لأن يكون بطلا".

ساروجنى ندو شاعرة الهند

عتبر الإسلام أول الأديان مناديًا ومطبقًا للديمقراطية، وتبدأ هذه الديمقراطية في المسجد خمس مرات
في اليوم الواحد عندما ينادى للصلاة، ويسجد القروي
والملك جنب لجنب اعترافًا بأن الله أكبر.. ما أدهشني هو
هذه الوحدة غير القابلة للتقسيم والتي جعلت من كل
رجل بشكل تلقائي أخًا للآخر".

المفكر الفرنسي لامرتين

"إذا كانت الضوابط التي نقيس بها عبقرية الإنسان هي
سمو الغاية والنتائج المذهلة لذلك رغم قلة الوسيلة،
فمن ذا الذي يجرؤ أن يقارن أيا من عظماء التاريخ
الحديث بالنبي محمد (صلى الله عليه وسلم) في
عبقريته؟ فهؤلاء المشاهير قد صنعوا الأسلحة وسنوا
القوانين وأقاموا الإمبراطوريات. فلم يجنوا إلا أمجادا
بالية لم تلبث أن تحطمت بين ظهرانَيْهم. لكن هذا
الرجل (محمدا (صلى الله عليه وسلم)) لم يقد الجيوش
ويسن التشريعات ويقم الإمبراطوريات ويحكم الشعوب ويروض الحكام فقط، وإنما قاد الملايين من الناس
فيما كان يعد ثلث العالم حينئذ. ليس هذا فقط، بل إنه قضى على الأنصاب والأزلام والأديان والأفكار والمعتقدات
الباطلة.
لقد صبر النبي وتجلد حتى نال النصر (من الله).
كان طموح النبي (صلى الله عليه وسلم) موجها بالكلية
إلى هدف واحد، فلم يطمح إلى تكوين إمبراطورية أو
ما إلى ذلك. حتى صلاة النبي الدائمة ومناجاته لربه
ووفاته (صلى الله عليه وسلم) وانتصاره حتى بعد موته
، كل ذلك لا يدل على الغش والخداع بل يدل على اليقين
الصادق الذي أعطى النبي الطاقة والقوة لإرساء عقيدة
ذات شقين: الإيمان بوحدانية الله، والإيمان بمخالفته
تعالى للحوادث. فالشق الأول يبين صفة الله (ألا وهي الوحدانية)، بينما الآخر يوضح ما لا يتصف به الله تعالى
(وهو المادية والمماثلة للحوادث). لتحقيق الأول كان
لا بد من القضاء على الآلهة المدعاة من دون الله بالسيف
، أما الثاني فقد تطلّب ترسيخ العقيدة بالكلمة (بالحكمة والموعظة الحسنة).
هذا هو محمد (صلى الله عليه وسلم) الفيلسوف، الخطيب، النبي، المشرع، المحارب، قاهر الأهواء، مؤسس
المذاهب الفكرية التي تدعو إلى عبادة حقة، بلا أنصاب
ولا أزلام. هو المؤسس لعشرين إمبراطورية في الأرض، وإمبراطورية روحانية واحدة. هذا هو محمد (صلى الله عليه وسلم).
بالنظر لكل مقاييس العظمة البشرية، أود أن أتساءل: هل هناك من هو أعظم من النبي محمد (صلى الله عليه وسلم)؟

مونتجومري

إن استعداد هذا الرجل لتحمل الاضطهاد من أجل معتقداته، والطبيعة الأخلاقية السامية لمن آمنوا به واتبعوه واعتبروه سيدا وقائدا لهم، إلى جانب عظمة إنجازاته المطلقة، كل ذلك يدل على العدالة والنزاهة المتأصلة في شخصه. فافتراض أن محمدا مدع افتراض يثير مشاكل أكثر ولا يحلها. بل إنه لا توجد شخصية من عظماء التاريخ الغربيين لم تنل التقدير اللائق بها مثل ما فعل بمحمد.

بوسورث سميث

لقد كان محمد قائدا سياسيا وزعيما دينيا في آن واحد. لكن لم تكن لديه عجرفة رجال الدين، كما لم تكن لديه فيالق مثل القياصرة. ولم يكن لديه جيوش مجيشة أو حرس خاص أو قصر مشيد أو عائد ثابت. إذا كان لأحد أن يقول إنه حكم بالقدرة الإلهية فإنه محمد، لأنه استطاع الإمساك بزمام السلطة دون أن يملك أدواتها ودون أن يسانده أهلها.

جيبون و أوكلي

ليس انتشار الدعوة الإسلامية هو ما يستحق الانبهار وإنما استمراريتها وثباتها على مر العصور. فما زال الانطباع الرائع الذي حفره محمد في مكة والمدينة له نفس الروعة والقوة في نفوس الهنود والأفارقة والأتراك حديثي العهد بالقرآن، رغم مرور اثني عشر قرنا من الزمان.
لقد استطاع المسلمون الصمود يدا واحدة في مواجهة فتنة الإيمان بالله رغم أنهم لم يعرفوه إلا من خلال العقل والمشاعر الإنسانية. فقول "أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله" هي ببساطة شهادة الإسلام. ولم يتأثر إحساسهم بألوهية الله (عز وجل) بوجود أي من الأشياء المنظورة التي كانت تتخذ آلهة من دون الله. ولم يتجاوز شرف النبي وفضائله حدود الفضيلة المعروفة لدى البشر، كما أن منهجه في الحياة جعل مظاهر امتنان الصحابة له (لهدايته إياهم وإخراجهم من الظلمات إلى النور) منحصرة في نطاق العقل والدين.


الدكتور زويمر

الدكتور زويمر الكندي مستشرق كندي ولد 1813 ـ 1900 قال في كتابه (الشرق وعاداته).

إن محمداً كان ولا شك من أعظم القواد المسلمين الدينيين، ويصدق عليه القول أيضاً بأنه كان مصلحاً قديراً وبليغاً فصيحاً وجريئاً مغواراً، ومفكراً عظيماً، ولا يجوز أن ننسب إليه ما ينافي هذه الصفات، وهذا قرآنه الذي جاء به وتاريخه يشهدان بصحة هذا الادعاء.
سانت هيلر_NA

العلامة برتلي سانت هيلر الألماني مستشرق ألماني ولد في درسدن 1793 ـ 1884 قال في كتابه (الشرقيون وعقائدهم).



كان محمد رئيساً للدولة وساهراً على حياة الشعب وحريته، وكان يعاقب الأشخاص الذين يجترحون الجنايات حسب أحوال زمانه وأحوال تلك الجماعات الوحشية التي كان يعيش النبي بين ظهرانيها، فكان النبي داعياً إلى ديانة الإله الواحد وكان في دعوته هذه لطيفاً ورحيماً حتى مع أعدائه، وإن في شخصيته صفتين هما من أجلّ الصفات التي تحملها النفس البشرية وهما العدالة والرحمة.

إدوار مونته


الفيلسوف إدوار مونته الفرنسي مستشرق فرنسي ولد في بلدته لوكادا 1817 ـ 1894 قال في آخر كتابه (العرب).

عرف محمد بخلوص النية والملاطفة وإنصافه في الحكم، ونزاهة التعبير عن الفكر والتحقق، وبالجملة كان محمد أزكى وأدين وأرحم عرب عصره، وأشدهم حفاظاً على الزمام فقد وجههم إلى حياة لم يحلموا بها من قبل، وأسس لهم دولة زمنية ودينية لا تزال إلى اليوم.

المستر سنكس
المستر سنكس الأمريكي: مستشرق أميركي ولد في بلدته بالاي عام 1831، توفي 1883 في كتابه: (ديانة العرب).

ظهر محمد بعد المسيح بخمسمائة وسبعين سنة، وكانت وظيفته ترقية عقول البشر، بإشرابها الأصول الأولية للأخلاق الفاضلة، وبإرجاعها إلى الاعتقاد بإله واحد، وبحياة بعد هذه الحياة.
إلى أن قال:
إن الفكرة الدينية الإسلامية، أحدثت رقياً كبيراً جداً في العالم، وخلّصت العقل الإنساني من قيوده الثقيلة التي كانت تأسره حول الهياكل بين يدي الكهان. ولقد توصل محمد ـ بمحوه كل صورة في المعابد وإبطاله كل تمثيل لذات الخالق المطلق ـ إلى تخليص الفكر الإنساني من عقيدة التجسيد الغليظة.

آن بيزيت
آن بيزينت: حياة وتعاليم محمد دار مادرس للنشر 1932.

من المستحيل لأي شخص يدرس حياة وشخصية نبي العرب العظيم ويعرف كيف عاش هذا النبي وكيف علم الناس، إلا أن يشعر بتبجيل هذا النبي الجليل، أحد رسل الله العظماء، ورغم أنني سوف أعرض فيما أروي لكم أشياء قد تكون مألوفة للعديد من الناس فإنني أشعر في كل مرة أعيد فيها قراءة هذه الأشياء بإعجاب وتبجيل متجددين لهذا المعلم العربي العظيم.
هل تقصد أن تخبرني أن رجلاً في عنفوان شبابه لم يتعد الرابعة والعشرين من عمره بعد أن تزوج من امرأة أكبر منه بكثير وظل وفياً لها طيلة 26 عاماً ثم عندما بلغ الخمسين من عمره - السن التي تخبو فيها شهوات الجسد - تزوج لإشباع رغباته وشهواته؟! ليس هكذا يكون الحكم على حياة الأشخاص.
فلو نظرت إلى النساء اللاتي تزوجهن لوجدت أن كل زيجة من هذه الزيجات كانت سبباً إما في الدخول في تحالف لصالح أتباعه ودينه أو الحصول على شيء يعود بالنفع على أصحابه أو كانت المرأة التي تزوجها في حاجة ماسة للحماية.

مايكل هارت
مايكل هارت: في كتابه مائة رجل من التاريخ.

إن اختياري محمداً، ليكون الأول في أهم وأعظم رجال التاريخ، قد يدهش القراء، ولكنه الرجل الوحيد في التاريخ كله الذي نجح أعلى نجاح على المستويين: الديني والدنيوي.
فهناك رُسل وأنبياء وحكماء بدءوا رسالات عظيمة، ولكنهم ماتوا دون إتمامها، كالمسيح في المسيحية، أو شاركهم فيها غيرهم، أو سبقهم إليهم سواهم، كموسى في اليهودية، ولكن محمداً هو الوحيد الذي أتم رسالته الدينية، وتحددت أحكامها، وآمنت بها شعوب بأسرها في حياته. ولأنه أقام جانب الدين دولة جديدة، فإنه في هذا المجال الدنيوي أيضاً، وحّد القبائل في شعـب، والشعوب في أمة، ووضع لها كل أسس حياتها، ورسم أمور دنياها، ووضعها في موضع الانطلاق إلى العالم. أيضاً في حياته، فهو الذي بدأ الرسالة الدينية والدنيوية، وأتمها.


تولستوي
ليف تولستوي «1828 ـ 1910» الأديب العالمي الذي يعد أدبه من أمتع ما كتب في التراث الإنساني قاطبة عن النفس البشرية.

يكفي محمداً فخراً أنّه خلّص أمةً ذليلةً دمويةً من مخالب شياطين العادات الذميمة، وفتح على وجوههم طريقَ الرُّقي والتقدم، وأنّ شريعةَ محمدٍ، ستسودُ العالم لانسجامها مع العقل والحكمة.

شبرك النمساوي

إنّ البشرية لتفتخر بانتساب رجل كمحمد إليها، إذ إنّه رغم أُمّيته، استطاع قبل بضعة عشر قرنًا أنْ يأتي بتشريع، سنكونُ نحنُ الأوروبيين أسعد ما نكون، إذا توصلنا إلى قمّته.


نظمي لوقا
د. نظمي لوقا Dr. N. Luka مسيحي من مصر. يتميز بنظرته الموضوعية وإخلاصه العميق للحق. ورغم إلحاح أبويه على تنشئته على المسيحية منذ كان صبيًا، فإنه كثيرًا ما كان يحضر مجالس شيوخ المسلمين ويستمع بشغف إلى كتاب الله وسيرة الرسول عليه السلام. بل إنه حفظ القرآن الكريم ولم يتجاوز العاشرة من عمره. ألف عددًا من الكتب أبرزها (محمد الرسالة والرسول)، و(محمد في حياته الخاصة).
** من كتاب: محمد الرسالة والرسول، وكتاب محمد في حياته الخاصة




".. ما كان [محمد [صلى الله عليه وسلم]] كآحاد الناس في خلاله ومزاياه، وهو الذي اجتمعت له آلاء الرسل [عليهم السلام]، وهمة البطل، فكان حقًّا على المنصف أن يكرم فيه المثل، ويحيّي فيه الرجل.
"لا تأليه ولا شبهة تأليه في معنى النبوة الإسلامية.. وقد درجت شعوب الأرض على تأليه الملوك والأبطال والأجداد، فكان الرسل أيضًا معرضين لمثل ذلك الربط بينهم وبين الألوهية بسبب من الأسباب، فما أقرب الناس لو تركوا لأنفسهم أن يعتقدوا في الرسول أو النبي أنه ليس بشرًا كسائر البشر، وأن له صفة من صفات الألوهية على نحو من الأنحاء. ولذا نجد توكيد هذا التنبيه متواترًا مكررًا في آيات القرآن، نذكر منها على سبيل المثال لا الحصر {قُلْ إِنَّمَا أَنَا بَشَرٌ مِّثْلُكُمْ يُوحَى إِلَيَّ} [الكهف: 110]، وفي تخير كلمة (مثلكم) معنى مقصود به التسوية المطلقة، والحيلولة دون الارتفاع بفكرة النبوة أو الرسالة فوق مستوى البشرية بحال من الأحوال. بل نجد ما هو أصرح من هذا المعنى فيما جاء بسورة الشورى: {فَإِنْ أَعْرَضُوا فَمَا أَرْسَلْنَاكَ عَلَيْهِمْ حَفِيظًا إِنْ عَلَيْكَ إِلا الْبَلاغُ} [الشورى: 48]، وظاهر في هذه الآية تعمد تنبيه الرسول نفسه [صلى الله عليه وسلم] إلى حقيقة مهمته، وحدود رسالته التي كُلِّف بها، وليس له أن يعدوها، كما أنه ليس للناس أن يرفعوه فوقها.
".. رجل فرد هو لسان السماء. فوقه الله لا سواه. ومن تحته سائر عباد الله من المؤمنين. ولكن هذا الرجل يأبى أن يداخله من ذلك كبر. بل يشفق، بل يفرق من ذلك ويحشد نفسه كلها لحرب الزهو في سريرته، قبل أن يحاربه في سرائر تابعيه. ولو أن هذا الرسول [صلى الله عليه وسلم] بما أنعم من الهداية على الناس وما تم له من العزة والأيادي، وما استقام له من السلطان، اعتد بذلك كله واعتزّ، لما كان عليه جناح من أحد؛ لأنه إنما يعتد بقيمة ماثلة، ويعتز بمزية طائلة. يطريه أصحابه بالحق الذي يعلمون عنه، فيقول لهم: لا تطروني كما أطرت النصارى ابن مريم، إنما أنا عبد الله، فقولوا عبد الله ورسوله. ويخرج على جماعة من أصحابه فينهضون تعظيمًا له، فينهاهم عن ذلك قائلاً: لا تقوموا كما يقوم الأعاجم يعظم بعضهم بعضًا.
"ماذا بقي من مزعم لزاعم؟ إيمان امتحنه البلاء طويلاً قبل أن يفاء عليه بالنصر وما كان النصر متوقعًا أو شبه متوقع لذلك الداعي إلى الله في عاصمة الأوثان والأزلام.. ونزاهة ترتفع فوق المنافع، وسمو يتعفف عن بهارج الحياة، وسماحة لا يداخلها زهو أو استطالة بسلطان مطاع. لم يفد. ولم يورث إله، ولم يجعل لذريته وعشيرته ميزة من ميزات الدنيا ونعيمها وسلطانها. وحرم على نفسه ما أحلّ لآحاد الناس من أتباعه، وألغى ما كان لقبيلته من تقدم على الناس في الجاهلية حتى جعل العبدان والأحابيش سواسية وملوك قريش. لم يمكن لنفسه ولا لذويه. وكانت لذويه بحكم الجاهلية صدارة غير مدفوعة، فسوّى ذلك كله بالأرض. أي قامة بعد هذا تنهض على قدمين لتطاول هذا المجد الشاهق أو تدافع هذا الصدق الصادق؟ لا خيرة في الأمر، ما نطق هذا الرسول عن الهوى.. وما ضلّ وما غوى.. وما صدق بشر إن لم يكن هذا الرسول بالصادق الأمين.
"أي الناس أولى بنفي الكيد عن سيرته من (أبي القاسم) [صلى الله عليه وسلم] الذي حول الملايين من عبادة الأصنام الموبقة إلى عبادة الله رب العالمين، ومن الضياع والانحلال إلى السموّ والإيمان، ولم يفد من جهاده لشخصه أو آله شيئًا مما يقتتل عليه طلاب الدنيا من زخارف الحطام.
"كان [محمد [صلى الله عليه وسلم] يملك حيويته ولا تملكه حيويته. ويستخدم وظائفه ولا تستخدمه وظائفه. فهي قوة له تحسب في مزاياه، وليست ضعفًا يُعَدّ في نقائصه. لم يكن [صلى الله عليه وسلم] معطل النوازع، ولكنها لم تكن نوازع تعصف به؛ لأنه يسخرها في كيانه في المستوى الذي يكرم به الإنسان حين يطلب ما هو جميل وجليل في الصورة الجميلة الجليلة التي لا تهدر من قدره، بل تضاعف من تساميه وعفته وطهره. وبيان ذلك في أمر بنائه بزوجاته التسع [رضي الله عنهن].." **

يجب أن تتعرف على هذا الرجل _ يوسف استس




قد تكون نصرانيا بروتستانتيا، كاثوليكيا، يهوديا، ملحدا، لاأدري، أو قد تنتمي إلى طوائف دينية مختلفة مما هو شائع في عالمنا اليوم. وربما تكون شيوعيا أو تعتقد بأن ديمقراطية الإنسان هي القانون السائد في الأرض. مهما كانت شخصيتك ومها كانت إيديولوجيتك أو فكرك ومعتقداتك السياسية أو الاجتماعية أو عاداتك،لابد ان تعرف من هو هذا الرجل...محمد صلى الله عليه وسلم.


فقد أكدت الموسوعة البريطانية ما يلي:


".... هناك تفاصيل كثيرة من مصادرة قديمة تدل على أنه كان شخصا صادقاً أميناً، واستطاع أن يحظى باحترام وولاء الآخرين الذين كانوا أيضا رجال يتحلون بالصدق والأمانة" (المجلد 12).




كما قال جورج برناردشو عنه:


"من الأجدر أن نطلق عليه اسم منقذ البشرية. أعتقد لو أن رجلاً مثله تولى قيادة العالم المعاصر لكان نجح في حل جميع مشاكله على النحو الذي يحقق أمنه وسلامه وسعادته" (الإسلام الحقيقي، سنغافورة، المجلد 1، الرقم 8، 1936).



لقد كان أفضل رجل وطأت قدماه الشريفتين على الثرى. فقد بلغ ديانةً، وأسس دولةً، وبنى أمةً، وأرسى محاسن الأخلاق، وصنع العديد من المبادرات في مجال الإصلاح الاجتماعي والسياسي وأسس مجتمعا ديناميكياً يجسد تعاليمه فأحدث ثورةً في الفكر والسلوك البشري لتستهدي بها الأجيال اللاحقة.




اسمه محمد


صلى الله عليه وسلم


ولد في شبه الجزيرة العربية عام 570 ميلادي، وبدأ رسالته في تبليغ دين الحقيقة، الإسلام، (ومعناه الخضوع والاستسلام والانقياد لله تعالى) في سن الأربعين من عمره وانتقل إلى الرفيق الأعلى في سن الثالثة والستين (صلى الله عليه وسلم).



وخلال هذه الفترة القصيرة من عمر الزمن، 23 عاما من النبوة، غير وجه شبه الجزيرة العربية برمته، فنقلها من الوثنية وعبادة الأصنام إلى عبادة الله الواحد الأحد، وأخرجهم من الحروب العشائرية الطاحنة إلى الوحدة الإسلامية والتعاضد، ومن الظلمات والفجور إلى التقوى والنور، ومن الفوضى والانحطاط إلى النظام والانضباط، ومن الفقر والإملاق إلى التقدم ومحاسن الأخلاق. إن تاريخ البشرية برمته لم يشهد تحولاً جذرياً مماثلاً له في أي شعب من الشعوب أو مكان من الأماكن، بل لم يتخيل حدوث هذه العجائب في غضون عقدين من عمر الزمن.



قال لامارتاين، المؤرخ المشهور الذي يركز على أهم عجائب المنجزات البشرية والإنسانية:


"إذا كان السمو في الغاية، والبساطة في الوسيلة، والنتائج المذهلة هي المعايير الثلاثة للأصالة البشرية، فمن يجرؤ إذاً على مقارنة رجل من التاريخ الحديث بمحمد (صلى الله عليه وسلم)؟ معظم الرجال المشاهير أسسوا جيوشاً وأحدثوا قوانيناً وبنوا إمبراطوريات فقط. فقد أسسوا، إن كان ولا بد، القوى المادية التي سرعان ما تتلاشى أمام أعينهم. ولكن هذا الرجل (محمد صلى الله عليه وسلم) لم يحرك الجيوش فحسب، ولم يضع القوانين فقط ولم يؤسس الإمبراطوريات والشعوب والحكم فقط، بل ربى ملايين من الرجال في ثلث مساحة العالم آنذاك، بل وأكثر من ذلك، حرر الأفكار والمعتقدات والأديان... وكان صبره على النصر، وطموحه المنصب على فكرة واحدة، وعدم سعيه وراء سقط الدنيا، وصلواته الطويلة، ومناجاته لله تعالى، ووفاته ونصره بعد وفاته، كل ذلك لم يكن وهماً أو خداعاً، بل كان حقيقة راسخة وشهادة خالدة أعطته القوة والحق في تصحيح العقيدة. وهذه العقيدة كان لها شقين: أولها توحيد الله تعالى وثانيها أن الإله ليس شيئا ماديا، فالأول يخبرك عما يتصف به الله تعالى، والثاني يخبرك عما لا يوصف به الله تعالى، والأول ينفي ويسقط جميع الآلهة الكاذبة بحد السيف، والآخر بدأ فكرة جديدة بكلمات".


"لقد كان حكيماً، واعظاً، رسولاً، مشرعاً، محارباً، فاتحاً للعقول، مصححاً للعقائد، مبلغاً لدينٍ حر من الأوثان والأصنام، ومؤسساً لعشرين إمبراطورية دنيوية وإمبراطورية روحية واحدة، هذا هو محمد (صلى الله عليه وسلم). وفيما يتعلق بجميع المعايير التي يقاس بها التفوق البشري، يمكننا أن نسأل، هل هناك رجل في العالم يدانيه؟ (لامارتاين، هيستوري دي لا توركوي، باريس، 1854، المجلد 2، الصفحة 276-277).




لقد حظي العالم بحضور الكثير من الشخصيات العظيمة، ولكن تلك الشخصيات كانت أحادية في تميزها، أي أنها كانت تبرع أو تتميز في مجال واحد أو اثنين فقط، وغالبا ما تكون القيادة الدينية أو العسكرية. ولذلك فإن تفاصيل حياتهم وتعاليمهم تلاشت في العالم البشري في غضون فترة قصيرة من الزمن.



فليس هناك الكثير من التأمل والتعمق في مكان وتاريخ ميلادهم، أو طريقة عيشهم أو أسلوب حياتهم أو طبيعة وتفاصيل تعاليمهم ودرجة وقياس نجاحهم أو إخفاقهم، أي أنه من المستحيل للبشرية إعادة بناء طريقة عيشهم وتعاليمهم بدقة.



ولكن الحال ليس كذلك بالنسبة لهذا الرجل، فمحمد (صلى الله عليه وسلم)، أنجز وحقق الكثير في شتى مجالات الفكر والسلوك البشري، فكان أسوة حسنة وسراجاً منيرا تهتدي بنوره البشرية جمعاء. فقد تم توثيق وحفظ جميع تفاصيل حياته الخاصة وجميع أحاديثه وتصرفاته بكل أمانة ودقة، وشهد بصحتها وصدقها جميع أتباعه المخلصين، بل وأعدائه ومنتقديه.



لقد كان محمد (صلى الله عليه وسلم) معلماً للدين، ومصلحا اجتماعيا، وأسوة في الأخلاق، ومثالا في الإدارة، وصديقا حميما، ورفيقا رائعا، وزوجا مخلصا، وأباً محباً – كل ذلك في شخص واحد. لم يستطع أحد في تاريخ البشرية أن يتجاوزه أو يعادله في أي من تلك المجالات المختلفة من حياته، فلم يصل أحد إلى ما وصل إليه محمد (صلى الله عليه وسلم) من الكمال بشخصيته الإيثارية.



وقد ورد عن مهاتما غاندي أن قال عن شخصية محمد (صلى الله عليه وسلم) في صحيفة يونغ انديا:


"أتمنى لو أعرف رجلا في تاريخنا الحاضر يستطيع التأثير على قلوب ملايين البشر... لقد أصبحت الآن أكثر قناعة بأن السيف لم يكن الوسيلة التي حقق بها الإسلام مكانة مرموقة في تلك الأيام، بل إنها البساطة الشديدة، والعفو والحلم الواسع لدى الرسول (صلى الله عليه وسلم)، والاحترام والوفاء الدقيق بعهوده، وإخلاصه وتفانيه لأصحابه وأتباعه، وشجاعته، وبسالته، وثقته المطلقة في الله عز وجل وإيمانه برسالته.





هذه هي الأمور التي حققت الكثير وذللت كل الصعاب، وليس السيف. عندما أنهيت المجلد الثاني (من سيرة الرسول صلى الله عليه وسلم) شعرت بالأسف الشديد لعدم وجود المزيد لقراءته حول حياته العظيمة".




وتسائل توماس كيليل، في كتابه الأبطال وعبادة الأبطال، متعجباً:


"كيف لرجل واحد أن يوحد القبائل المتحاربة والبدو الرحل ويصنع منهم أقوى دولة وأعظم حضارة في أقل من عقدين من عمر الزمن".



وكتب ديفان تشاند شارما:


"لقد كان محمد (صلى الله عليه وسلم) آيةً في اللطف والمودة، وكان من حوله يستشعرون تأثيره فلا ينسوه أبدا" (دي.سي. شارما، رسول المشرق، كاكوتا، 1935، الصفحة 12).



وكتب إدوارد جيبون وسيمون اوكلي حول إعلان الإيمان في الإسلام:


"أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله، هذه هي الصيغة الثابتة والبسيطة لاعتناق الإسلام. فالصورة الذهنية للإله لم تنزل مكانتها بتجسيدها في صنم أو وثن، والرسول (صلى الله عليه وسلم) لم يتجاوز أياً من القيم الإنسانية، كما أن مبادئ وتعاليم حياته أسرت أتباعه وجعلتهم يدورون بين نطاقي المنطق والدين". (تاريخ الإمبراطوريات العربية، لندن، 1870، الصفحة 54).



لقد كان محمد (صلى الله عليه وسلم) إنسانا عاديا لا أكثر ولا أقل، ولكنه كان يحمل رسالة نبيلة، وهي توحيد البشرية على عبادة إله واحد أحد وتعليمهم طريقة العيش الشريف والمستقيم من خلال الانصياع لأوامر الله عز وجل. فقد كان يصف نفسه دائما "بعبد الله ورسوله" وقد جسدت جميع تصرفاته هذه المقالة بحذافيرها.



وقالت الشاعرة الهندية المشهورة، ساروجيني نايدو في سياق الكلام حول المساواة بين الناس أمام الله تعالى في الإسلام:


"لقد كان الإسلام هو الدين الأول الذي علّم وطبق الديمقراطية، ففي المسجد، عندما يرفع الأذان للصلاة ويجتمع المصلون معاً، يمكنك حينها أن ترى ديمقراطية الإسلام عياناً، ولخمس مرات يوميا، حيث يصطف الفلاح والملك والغني والفقير جنبا إلى جنب، وقدما إلى قدم وكتفا إلى كتف، ثم يفتتحون صلاتهم بكلمة: "الله أكبر"... لقد كنت مغرمة مرة تلو الأخرى في مشاهدة هذه الوحدة والتماسك في الإسلام التي جعلت من جميع الناس أخوة بالفطرة". (اس. نايدو، القيم المثالية في الإسلام، كلمات وكتابات، مدراس، 1918، صفحة 169).




وكتب البروفيسور هيرجرونجي:


"لقد تم تأسيس عصبة الأمم بواسطة نبي الإسلام (محمد صلى الله عليه وسلم) الذي أرسى مبادئ الوحدة العالمية والأخوة الإنسانية على قواعد عالمية راسخة فكان جذوة مضيئة وشعلة منيرة تهتدي بها الأمم الأخرى". ثم استطرد قائلاً: "في الحقيقة لا يمكن لأي أمة في العالم أن تداني أو تماثل ما فعله الإسلام في تطبيق فكرة عصبة الأمم".



إن العالم لم يتردد في أن يضع بعض الأفراد موضع الإلوهية ممن كانت حياتهم ورسالاتهم قد انتهت بشكل أسطوري. ومن الناحية التاريخية، لم تحقق أيا من تلك الشخصيات الأسطورية ولو جزءا بسيطاً مما حققه محمد (صلى الله عليه وسلم). فقد كان نضاله وكفاحه مكرساً لغرض واحد، وهو توحيد البشرية على عبادة الله تعالى وحدة وإرساء مبادئ الأخلاق. إن محمداً (صلى الله عليه وسلم) وأتباعه لم يزعموا أبداً أنه ابن الله أو إلهاً ولم يجسدوه في إله ولم يجعلوه رجلاً له إلوهية، بل كانوا دائما وسرمداً يعتبرونه فقط رسول اصطفاه الله تعالى لتبليغ رسالته. (صلى الله عليه وسلم).



كما كتب مايكل اتش. هارت في كتابه الذي نُشر مؤخرا بشأن تقييم الأشخاص الذين ساهموا في خدمة البشرية والارتقاء بها:


"إن اختياري لشخص محمد (صلى الله عليه وسلم) لقيادة قائمة أكثر الشخصيات تأثيراً في العالم قد يدهش بعض القرّاء وقد يثير تساؤلات لدى البعض الآخر، ولكنه كان الشخص الوحيد في تاريخ البشرية الذي حقق النجاح الفائق في الجوانب الدينية والدنيوية معاً. (ام.اتش. هارت، أول مائة شخصية: ترتيب أكثر الشخصيات تأثيرا في التاريخ"، نيويورك، 1978، الصفحة 33).



كيه.اس. راماكريشنا راو، بروفيسور هندي متخصص في الفلسفة، أطلق على محمد (صلى الله عليه وسلم)، نبي الإسلام، لقب: "النموذج الأمثل للحياة البشرية". وشرح البروفيسور راماكريشنا راو هذه النقطة بقوله:


"من الصعب جدا الوصول أو الوقوف على كامل حقيقة شخصية محمد (صلى الله عليه وسلم). يمكنني فقط التقاط بعض اللمحات من حياته. إنه سلسلة مثيرة من المزايا والصفات الحميدة والفريدة، فهو محمد الرسول، محمد المجاهد، محمد رجل الأعمال، محمد رجل الدولة، محمد الواعظ، محمد المصلح، محمد مأوى اليتامى، محمد ناصر الضعفاء، محمد محرر المرأة، محمد القاضي، محمد العابد، لقد كان بطلا في جميع تلك الأدوار وفي كافة مناحي النشاطات الإنسانية".



والآن، بعد مرور أربعة عشر قرناً، لا تزال حياة محمد (صلى الله عليه وسلم) وتعاليمه جارية وسارية دون أدنى نقص أو تغيير أو تبديل. فهي لا تزال الأمل القائم لمعالجة الكثير من أمراض البشرية كما فعلته عندما كان حياً. فهذه ليس من مزاعم أتباع محمد (صلى الله عليه وسلم، بل هي النتيجة الحتمية التي نقلها التاريخ الحيادي والغير متحيز.




أقل ما يمكنك القيام به كإنسان مفكر ومنطقي أن تتوقف للحظة واحدة وتسأل نفسك: هل يمكن أن تكون هذه المعلومات التي تبدو استثنائية وثورية صحيحة وحقيقة؟ ولو فرضنا أنها صحيحة حقا ولم تكن تعرف محمد (صلى الله عليه وسلم)، أو لم تسمع عنه، أم يحن الوقت للاستجابة لهذا التحدي البسيط فتبذل بعض الجهد للتعرف عليه؟



لن يكلفك الأمر شيئا، بل على العكس، قد يكون ذلك بداية لحقبة جديدة ومختلفة تماما في حياتك.



نحن ندعوك للتعرف على هذا الرجل العظيم، محمد (صلى الله عليه وسلم)، أشرف من وطأت قدماه وجه الأرض.




أرجو التثبيت لأهميته
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
The PrinCeSs
عضو مميز
عضو مميز
The PrinCeSs


عدد المساهمات : 1652
تاريخ التسجيل : 15/01/2010
العمر : 29
الموقع : فى عالمى انا

رسولنا الكريم في عيون هؤلاء  Empty
مُساهمةموضوع: رد: رسولنا الكريم في عيون هؤلاء    رسولنا الكريم في عيون هؤلاء  Icon_minitimeالثلاثاء يوليو 05, 2011 6:07 pm

شكرا ليكى على الموضوع هو رائع جدا ماشاء الله
بس انا مش قراته كله هههههههههه اصل طويل اوى

لقد قال هؤلاء الحق
انهم لم يمدحوا الرسول صلى الله عليه وسلم بكلامهم
بل ان كلامهم قد مدح بكونه عن الرسول عليه افضل الصلاة والسلام


بس بيتهيئلى الجزء بتا لامارتين اتكرر مرتين اصل لا مارتين ده كان عندنا فى العربى
فى اصالة القصه العربيه ههههه
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
الأميره سنووايت
عضو ذهبى
عضو ذهبى
الأميره سنووايت


عدد المساهمات : 792
تاريخ التسجيل : 08/11/2010
العمر : 29
الموقع : فى خيالى

رسولنا الكريم في عيون هؤلاء  Empty
مُساهمةموضوع: رد: رسولنا الكريم في عيون هؤلاء    رسولنا الكريم في عيون هؤلاء  Icon_minitimeالثلاثاء يوليو 05, 2011 6:15 pm

ههههههه
اشرقت صفحتى واذدادت نورا بمرورك العطر
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
MaSteR.M
عضو خارق
عضو خارق
MaSteR.M




عدد المساهمات : 2077
تاريخ التسجيل : 24/02/2010
العمر : 30
الموقع : www.gssg.hooxs.com

رسولنا الكريم في عيون هؤلاء  Empty
مُساهمةموضوع: رد: رسولنا الكريم في عيون هؤلاء    رسولنا الكريم في عيون هؤلاء  Icon_minitimeالثلاثاء يوليو 05, 2011 11:46 pm

شكرا على الموضوع الرائع
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.gssg.hooxs.com
الأميره سنووايت
عضو ذهبى
عضو ذهبى
الأميره سنووايت


عدد المساهمات : 792
تاريخ التسجيل : 08/11/2010
العمر : 29
الموقع : فى خيالى

رسولنا الكريم في عيون هؤلاء  Empty
مُساهمةموضوع: رد: رسولنا الكريم في عيون هؤلاء    رسولنا الكريم في عيون هؤلاء  Icon_minitimeالأربعاء يوليو 13, 2011 6:15 pm

اشرقت صفحتى واذدادت نورا بمرورك العطر
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
kagwal
عضو ذهبى
عضو ذهبى
kagwal


عدد المساهمات : 849
تاريخ التسجيل : 22/02/2010
العمر : 30
الموقع : اعظم واجمل واحلى مكان ف العالم

رسولنا الكريم في عيون هؤلاء  Empty
مُساهمةموضوع: رد: رسولنا الكريم في عيون هؤلاء    رسولنا الكريم في عيون هؤلاء  Icon_minitimeالجمعة يوليو 15, 2011 7:15 am

مشكووووووووووووورة على الموضوع الرائع


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
رسولنا الكريم في عيون هؤلاء
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» .•:*¨`*:•كم شخص من هؤلاء في حياتك؟؟؟؟؟ •:*¨`*:•.
» فلسطين فى عيون الشعراء
» حياتنا فى عيون حكيم.............
» فلسطين فى عيون الشعراء
» عملية حسابية فى القرآن الكريم

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
مدرسة الجمالية الثانوية بنات  :: القسم الإسلامى :: القسم الإسلامى-
انتقل الى: